استغلال الإجازة
على الشباب أن يدركوا أن حياة الإنسان أنفاس تتردد وتتعدد وآمال تضيع إن لم تحدد، والوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، بل الوقت هو الحياة، وكثيرا ما نسمع المثل المادي السائر، الوقت من ذهب ..خابوا وخسروا بل هو أغلى من الذهب ومن كل جوهر نفيس أو حجر كريم، إن المرء يفتدى وقته بكل غال ونفيس لأن الوقت هو حياته وعمره، فمن يفرط في حياته وعمره!؟
وإن من أكبر علامات المقت إضاعة الوقت، لما يعيش شباب في عمر الزهور عيشة الّلامبالي بوقته؟ فهو يقطعه باللهو الباطل، والأمر الحقير..
ما يألف شباب الأمة وهم أصحاء أقوياء النوم حتى الضحى أو ما بعد الضحى، تطلع عليهم الشمس وتتوسط في كبد السماء، وهم يغطون في نوم عميق، قد بال الشيطان في آذانهم، إذا قام أحدهم، فإذا هو هزيل القوى، ثقيل الخطى، ضيق النفس كسلان..
على حين تطلع الشمس على قوم آخرين من غير أهل الإسلام وهم منهمكون في وسائل معاشهم، وتدبير شئونهم، إن سنن الله في كونه تأبى إلا أن يعطى كل امرئ حسب استعداده وجده وعمله..
فهل يليق هذا بأمة خلقت لقيادة البشرية بأسرها! ووجدت لتكون شاهدة على الناس يوم يقوم الناس لربهم؟ هل يليق ذلك بأمة شرفت بحمل أعظم رسالة! وحملت أثقل أمانة! وأنيط بها أضخم مسؤولية، وأكبر تكليف!؟
ألستم يا شباب أبناء قوم كانوا على أوقاتهم أشد حرصا على الدنيار والدرهم، هذا ابن مسعود رضي الله عنه يقول: (ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي)
ونُقل عن عامر بن عبد قيس أحد التابعين الزهاد: أن رجلا قال له كلمني، فقال له: عامر بن عبد قيس: أمسك الشمس..
يعني أوقف لي الشمس واحبسها عن المسير حتى أكلمك، فإن الزمن متحرك دائب المضي..
وهذا الإمام أبو يوسف القاضي يعقوب بن إبراهيم يُباحث وهو في النزع والذِّمَاءِ بعض عُوَّاده في مسألة فقهية، رجاء النفع بها لمستفيد أو متعلم ولا يخلي اللحظة الأخيرة من لحظات حياته من كسبها في مذاكرة علم وإفادة واستفادة..
لقد كان أسلافنا الأوائل يُسابقون الساعات، ويبادرون اللحظات، ضناً منهم بالوقت، وحرصاً على أن لا يذهب منهم هدراً..
فحسبك منها حركة الفتوحات التي كانت على قدم وساق وخيول المسلمين التي أزكم أنوفها غبار المعارك وأعلى صهيلها الكر و الفر، فضلاً عن خطوات في تربية وإعداد النشء الجديد ناهيك عن وثبة بعيدة المدى في التصنيف والتأليف والابتكار هكذا كانت أحوالهم يوم عرفوا قيمة الزمن، وهكذا كانت إنجازاتهم يوم اتسعت مداركهم ونضجت عقولهم ..
وإذا كان هذا تاريخ أسلافنا الأوائل وهكذا كانوا ..فإننا مطالبون بالإقتداء بهم، وذلك باستثمار كل دقيقة وثانية من عمر الزمن نتقرب فيها إلى الله عز وجل ونسابق إلى جنته وموعوده من خلال تربية ذواتنا، وإعداد الآخرين حتى تكون قادرة على العطاء بلا حدود..
وأخيراً: إن من أمضى يوماً من أيام عمره في غير حق قضاه، أو فرض أداه، أو علم اكتسبه، أو فعل محمود صنعه فقد عق يومه وظلم نفسه..
والله أسأل أن يبارك لنا في أوقاتنا وأعمارنا إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه..
على الشباب أن يدركوا أن حياة الإنسان أنفاس تتردد وتتعدد وآمال تضيع إن لم تحدد، والوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، بل الوقت هو الحياة، وكثيرا ما نسمع المثل المادي السائر، الوقت من ذهب ..خابوا وخسروا بل هو أغلى من الذهب ومن كل جوهر نفيس أو حجر كريم، إن المرء يفتدى وقته بكل غال ونفيس لأن الوقت هو حياته وعمره، فمن يفرط في حياته وعمره!؟
وإن من أكبر علامات المقت إضاعة الوقت، لما يعيش شباب في عمر الزهور عيشة الّلامبالي بوقته؟ فهو يقطعه باللهو الباطل، والأمر الحقير..
ما يألف شباب الأمة وهم أصحاء أقوياء النوم حتى الضحى أو ما بعد الضحى، تطلع عليهم الشمس وتتوسط في كبد السماء، وهم يغطون في نوم عميق، قد بال الشيطان في آذانهم، إذا قام أحدهم، فإذا هو هزيل القوى، ثقيل الخطى، ضيق النفس كسلان..
على حين تطلع الشمس على قوم آخرين من غير أهل الإسلام وهم منهمكون في وسائل معاشهم، وتدبير شئونهم، إن سنن الله في كونه تأبى إلا أن يعطى كل امرئ حسب استعداده وجده وعمله..
فهل يليق هذا بأمة خلقت لقيادة البشرية بأسرها! ووجدت لتكون شاهدة على الناس يوم يقوم الناس لربهم؟ هل يليق ذلك بأمة شرفت بحمل أعظم رسالة! وحملت أثقل أمانة! وأنيط بها أضخم مسؤولية، وأكبر تكليف!؟
ألستم يا شباب أبناء قوم كانوا على أوقاتهم أشد حرصا على الدنيار والدرهم، هذا ابن مسعود رضي الله عنه يقول: (ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي)
ونُقل عن عامر بن عبد قيس أحد التابعين الزهاد: أن رجلا قال له كلمني، فقال له: عامر بن عبد قيس: أمسك الشمس..
يعني أوقف لي الشمس واحبسها عن المسير حتى أكلمك، فإن الزمن متحرك دائب المضي..
وهذا الإمام أبو يوسف القاضي يعقوب بن إبراهيم يُباحث وهو في النزع والذِّمَاءِ بعض عُوَّاده في مسألة فقهية، رجاء النفع بها لمستفيد أو متعلم ولا يخلي اللحظة الأخيرة من لحظات حياته من كسبها في مذاكرة علم وإفادة واستفادة..
لقد كان أسلافنا الأوائل يُسابقون الساعات، ويبادرون اللحظات، ضناً منهم بالوقت، وحرصاً على أن لا يذهب منهم هدراً..
فحسبك منها حركة الفتوحات التي كانت على قدم وساق وخيول المسلمين التي أزكم أنوفها غبار المعارك وأعلى صهيلها الكر و الفر، فضلاً عن خطوات في تربية وإعداد النشء الجديد ناهيك عن وثبة بعيدة المدى في التصنيف والتأليف والابتكار هكذا كانت أحوالهم يوم عرفوا قيمة الزمن، وهكذا كانت إنجازاتهم يوم اتسعت مداركهم ونضجت عقولهم ..
وإذا كان هذا تاريخ أسلافنا الأوائل وهكذا كانوا ..فإننا مطالبون بالإقتداء بهم، وذلك باستثمار كل دقيقة وثانية من عمر الزمن نتقرب فيها إلى الله عز وجل ونسابق إلى جنته وموعوده من خلال تربية ذواتنا، وإعداد الآخرين حتى تكون قادرة على العطاء بلا حدود..
وأخيراً: إن من أمضى يوماً من أيام عمره في غير حق قضاه، أو فرض أداه، أو علم اكتسبه، أو فعل محمود صنعه فقد عق يومه وظلم نفسه..
والله أسأل أن يبارك لنا في أوقاتنا وأعمارنا إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه..
على الشباب أن يدركوا أن حياة الإنسان أنفاس تتردد وتتعدد وآمال تضيع إن لم تحدد، والوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، بل الوقت هو الحياة، وكثيرا ما نسمع المثل المادي السائر، الوقت من ذهب ..خابوا وخسروا بل هو أغلى من الذهب ومن كل جوهر نفيس أو حجر كريم، إن المرء يفتدى وقته بكل غال ونفيس لأن الوقت هو حياته وعمره، فمن يفرط في حياته وعمره!؟
وإن من أكبر علامات المقت إضاعة الوقت، لما يعيش شباب في عمر الزهور عيشة الّلامبالي بوقته؟ فهو يقطعه باللهو الباطل، والأمر الحقير..
ما يألف شباب الأمة وهم أصحاء أقوياء النوم حتى الضحى أو ما بعد الضحى، تطلع عليهم الشمس وتتوسط في كبد السماء، وهم يغطون في نوم عميق، قد بال الشيطان في آذانهم، إذا قام أحدهم، فإذا هو هزيل القوى، ثقيل الخطى، ضيق النفس كسلان..
على حين تطلع الشمس على قوم آخرين من غير أهل الإسلام وهم منهمكون في وسائل معاشهم، وتدبير شئونهم، إن سنن الله في كونه تأبى إلا أن يعطى كل امرئ حسب استعداده وجده وعمله..
فهل يليق هذا بأمة خلقت لقيادة البشرية بأسرها! ووجدت لتكون شاهدة على الناس يوم يقوم الناس لربهم؟ هل يليق ذلك بأمة شرفت بحمل أعظم رسالة! وحملت أثقل أمانة! وأنيط بها أضخم مسؤولية، وأكبر تكليف!؟
ألستم يا شباب أبناء قوم كانوا على أوقاتهم أشد حرصا على الدنيار والدرهم، هذا ابن مسعود رضي الله عنه يقول: (ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي)
ونُقل عن عامر بن عبد قيس أحد التابعين الزهاد: أن رجلا قال له كلمني، فقال له: عامر بن عبد قيس: أمسك الشمس..
يعني أوقف لي الشمس واحبسها عن المسير حتى أكلمك، فإن الزمن متحرك دائب المضي..
وهذا الإمام أبو يوسف القاضي يعقوب بن إبراهيم يُباحث وهو في النزع والذِّمَاءِ بعض عُوَّاده في مسألة فقهية، رجاء النفع بها لمستفيد أو متعلم ولا يخلي اللحظة الأخيرة من لحظات حياته من كسبها في مذاكرة علم وإفادة واستفادة..
لقد كان أسلافنا الأوائل يُسابقون الساعات، ويبادرون اللحظات، ضناً منهم بالوقت، وحرصاً على أن لا يذهب منهم هدراً..
فحسبك منها حركة الفتوحات التي كانت على قدم وساق وخيول المسلمين التي أزكم أنوفها غبار المعارك وأعلى صهيلها الكر و الفر، فضلاً عن خطوات في تربية وإعداد النشء الجديد ناهيك عن وثبة بعيدة المدى في التصنيف والتأليف والابتكار هكذا كانت أحوالهم يوم عرفوا قيمة الزمن، وهكذا كانت إنجازاتهم يوم اتسعت مداركهم ونضجت عقولهم ..
وإذا كان هذا تاريخ أسلافنا الأوائل وهكذا كانوا ..فإننا مطالبون بالإقتداء بهم، وذلك باستثمار كل دقيقة وثانية من عمر الزمن نتقرب فيها إلى الله عز وجل ونسابق إلى جنته وموعوده من خلال تربية ذواتنا، وإعداد الآخرين حتى تكون قادرة على العطاء بلا حدود..
وأخيراً: إن من أمضى يوماً من أيام عمره في غير حق قضاه، أو فرض أداه، أو علم اكتسبه، أو فعل محمود صنعه فقد عق يومه وظلم نفسه..
والله أسأل أن يبارك لنا في أوقاتنا وأعمارنا إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه..
على الشباب أن يدركوا أن حياة الإنسان أنفاس تتردد وتتعدد وآمال تضيع إن لم تحدد، والوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، بل الوقت هو الحياة، وكثيرا ما نسمع المثل المادي السائر، الوقت من ذهب ..خابوا وخسروا بل هو أغلى من الذهب ومن كل جوهر نفيس أو حجر كريم، إن المرء يفتدى وقته بكل غال ونفيس لأن الوقت هو حياته وعمره، فمن يفرط في حياته وعمره!؟
وإن من أكبر علامات المقت إضاعة الوقت، لما يعيش شباب في عمر الزهور عيشة الّلامبالي بوقته؟ فهو يقطعه باللهو الباطل، والأمر الحقير..
ما يألف شباب الأمة وهم أصحاء أقوياء النوم حتى الضحى أو ما بعد الضحى، تطلع عليهم الشمس وتتوسط في كبد السماء، وهم يغطون في نوم عميق، قد بال الشيطان في آذانهم، إذا قام أحدهم، فإذا هو هزيل القوى، ثقيل الخطى، ضيق النفس كسلان..
على حين تطلع الشمس على قوم آخرين من غير أهل الإسلام وهم منهمكون في وسائل معاشهم، وتدبير شئونهم، إن سنن الله في كونه تأبى إلا أن يعطى كل امرئ حسب استعداده وجده وعمله..
فهل يليق هذا بأمة خلقت لقيادة البشرية بأسرها! ووجدت لتكون شاهدة على الناس يوم يقوم الناس لربهم؟ هل يليق ذلك بأمة شرفت بحمل أعظم رسالة! وحملت أثقل أمانة! وأنيط بها أضخم مسؤولية، وأكبر تكليف!؟
ألستم يا شباب أبناء قوم كانوا على أوقاتهم أشد حرصا على الدنيار والدرهم، هذا ابن مسعود رضي الله عنه يقول: (ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت فيه شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي)
ونُقل عن عامر بن عبد قيس أحد التابعين الزهاد: أن رجلا قال له كلمني، فقال له: عامر بن عبد قيس: أمسك الشمس..
يعني أوقف لي الشمس واحبسها عن المسير حتى أكلمك، فإن الزمن متحرك دائب المضي..
وهذا الإمام أبو يوسف القاضي يعقوب بن إبراهيم يُباحث وهو في النزع والذِّمَاءِ بعض عُوَّاده في مسألة فقهية، رجاء النفع بها لمستفيد أو متعلم ولا يخلي اللحظة الأخيرة من لحظات حياته من كسبها في مذاكرة علم وإفادة واستفادة..
لقد كان أسلافنا الأوائل يُسابقون الساعات، ويبادرون اللحظات، ضناً منهم بالوقت، وحرصاً على أن لا يذهب منهم هدراً..
فحسبك منها حركة الفتوحات التي كانت على قدم وساق وخيول المسلمين التي أزكم أنوفها غبار المعارك وأعلى صهيلها الكر و الفر، فضلاً عن خطوات في تربية وإعداد النشء الجديد ناهيك عن وثبة بعيدة المدى في التصنيف والتأليف والابتكار هكذا كانت أحوالهم يوم عرفوا قيمة الزمن، وهكذا كانت إنجازاتهم يوم اتسعت مداركهم ونضجت عقولهم ..
وإذا كان هذا تاريخ أسلافنا الأوائل وهكذا كانوا ..فإننا مطالبون بالإقتداء بهم، وذلك باستثمار كل دقيقة وثانية من عمر الزمن نتقرب فيها إلى الله عز وجل ونسابق إلى جنته وموعوده من خلال تربية ذواتنا، وإعداد الآخرين حتى تكون قادرة على العطاء بلا حدود..
وأخيراً: إن من أمضى يوماً من أيام عمره في غير حق قضاه، أو فرض أداه، أو علم اكتسبه، أو فعل محمود صنعه فقد عق يومه وظلم نفسه..
والله أسأل أن يبارك لنا في أوقاتنا وأعمارنا إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه..
الثلاثاء أغسطس 27, 2013 10:10 am من طرف سوس
» طريقه وضع توقيع فلاش
الجمعة يوليو 05, 2013 11:57 am من طرف fidou
» صيام ثلاثة أيام= صيام السنة كلها
الجمعة يوليو 05, 2013 10:56 am من طرف fidou
» ولا ذبابة.. !
الجمعة يوليو 05, 2013 10:52 am من طرف fidou
» يستحق الحب .. إنه نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
الجمعة يوليو 05, 2013 10:51 am من طرف fidou
» محفظ ٌ قرآن معتمد أونلاين
الجمعة يوليو 05, 2013 10:47 am من طرف fidou
» فضائل شهر رمضان
الجمعة يوليو 05, 2013 10:26 am من طرف fidou
» هل تريد النصر؟
الإثنين سبتمبر 10, 2012 8:40 pm من طرف أم محمود
» إجازة معتمده فى القراءات العشر عبر النت
الجمعة يونيو 29, 2012 12:03 am من طرف إجازه معتمده اونلاين
» اسرع إجازة عبر الإنترنت فى شهر متصلة السند بالرسول
الخميس يونيو 28, 2012 11:40 pm من طرف إجازه معتمده اونلاين
» منتديات دروبي عالمي الأسلأمي الدعوية اريد ان ادعوكم للمنتدايhttp://rfiaaildilrarb.7olm.org/
الإثنين يونيو 25, 2012 3:29 am من طرف ناصر السنة
» .~* وَسَقَطَت وَرِقه مَن شَجَرَة الْعُمُر *~.
الثلاثاء يونيو 19, 2012 10:09 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» !الأب مشغول..والأم فى الأسواق!
الثلاثاء يونيو 19, 2012 9:53 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» ...حب دينك سبب ثباتك عليه...
الثلاثاء يونيو 19, 2012 9:28 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» حاسـوبي الأفضـل بين الحواسيب
الثلاثاء يونيو 19, 2012 9:03 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» ! رساله الى أصحاب الوجوه العابسه !
الثلاثاء يونيو 19, 2012 8:52 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» صيام الأيام البيض لشهر رجب 1433
الجمعة يونيو 01, 2012 3:16 pm من طرف انور ابو البصل
» صيام الأيام البيض لشهر جمادى الاخرة 1433
الخميس مايو 03, 2012 3:49 am من طرف انور ابو البصل
» صيام الأيام البيض لهذا الشهر ربيع الثاني 1433
الإثنين مارس 05, 2012 3:20 pm من طرف انور ابو البصل
» صيام الأيام البيض لشهر ربيع الأول 1433
السبت فبراير 04, 2012 2:16 pm من طرف انور ابو البصل
» حلول قساوة القلوب
السبت يناير 28, 2012 1:29 pm من طرف انور ابو البصل
» لمن يريد دعوة شخص أجنبي للإسلام
السبت يناير 28, 2012 1:56 am من طرف الكعبة روحى
» علاج السرحان في الصلاة
السبت يناير 14, 2012 7:08 pm من طرف wegdan
» اسماء وصفات الله عز وجل
الخميس يناير 12, 2012 3:30 pm من طرف ا.عمرو
» اجعل الله همك يكفك ما اهمك
الخميس يناير 12, 2012 1:49 pm من طرف wegdan
» روائع الكلام
الخميس يناير 12, 2012 12:18 am من طرف ا.عمرو
» العبرة بالنهاية
الأربعاء يناير 11, 2012 7:06 pm من طرف ابومحمودعماد محمود
» مخطط جورج سوروس الذي يدافع عنه البرادعي لاختطاف الثورة المصرية
السبت يناير 07, 2012 9:27 am من طرف ا.عمرو