تابع اسماء الله الحسنى
6-معنى إحصاء أسماء الله تعالى التسعة والتسعين المؤدي إلى دخول الجنة :
معناه القيام بحقها والعمل بمقتضاها جميعها ، وهذا المعنى يستلزم معرفتها كلها ، والإحاطة بمعانيها
مثال : من عرف عِلم الله المحيط الذي لا يعزب عنه مثقال ذرة تعبّد بمقتضى ذلك بحراسة أقواله وأفعاله وإراداته عن كل ما يغضب الله إذ كل شيء خفي أم ظهر مكشوف له سبحانه .
7-الإلحاد في الأسماء والصفات :
أ-معناه :
لغة : العدول عن القصد ، والميل والجور والانحراف ، ومنه اللحد في القبر لانحرافه إلى جهة القبلة عن سمة الحفر .
واصطلاحاً : العدول والميل بأسمائه تعالى وصفاته عن معانيها .
ب-وأقسامه :
1-إلحاد المشركين المتضمن تنزيل المخلوق منزلة الخالق كتسميتهم أصنامهم آلهة واشتقاقهم أسماء لها من أسماء الله عز وجل ، كالعزى من العزيز ، ومناة من المنان .
2-إلحاد المشبهة تشبيه الخالق بالمخلوق ، وذلك بتكييف صفاته تعالى وتشبيهها بصفات خلقه .
3-إلحاد النفاة ، وهم قسمان : قسم أثبتوا ألفاظ أسمائه دون ما تضمنته من صفات الكمال ، فقالوا : رحمن رحيم بلا رحمة ، عليم بلا علم ، سميع بلا سمع وقسم صرحوا بنفي الأسماء والمعاني.
8-صفات الله العلي :
وهي من ناحية تعلقها بأسماء الله تعالى تنقسم إلى نوعين :
أ-صفات تضمنتها أسماؤه تعالى بالاشتقاق كالعلم من العليم ، والبصر من البصير ، والسمع من السميع ، فكل اسم من هذه الأسماء يجمع اسماً وصفة .
ب-صفات أخبر الله تعالى عن نفسه وأخبر بها رسوله - صلى الله عليه وسلم - ، ولم يشتق منها أسماء ، كحبة تعالى للمؤمنين ، وكراهته انبعاث المنافقين ، ومن ذلك إثبات الوجه ذي الجلال والإكرام ، ويديه المبسوطتين بالإنفاق ، واليد والعين والقدم .... إلخ .
9-معاني بعض الأسماء والصفات :
1-الرب : المالك الذي لا منازع له ، والفعال لما يريد ، ذو التصرف التام والتدبير المطلق لكل شيء .
2-ذو الجلال : المتصف بجميع نعوت الجلال وصفات الكمال ، المنزه عن النقائص .
3-الكبير : أكبر [من] كل شيء ، الذي السموات والأرض وما فيهن وما بينهما في كفه كخردلة في كف أحد عباده ، والذي له العظمة المطلقة والكبرياء.
4-الخالق : المقدر لإيجاد الشيء .
5-الباريء: المنشيء للشيء من العدم إلى الوجود ، أي المنفذ لما قدره .
6-المصور : الممثل للمخلوقات بالعلامات التي يتميز بها بعضها عن بعض ، أي الذي ينفذ ما يريد إيجاده على الصفة التي يريدها ، فأول الأمر الخلق ثم البرء ثم التصوير .
7-الأول : الذي ليس قبله شيء .
8-الآخر : الذي ليس بعده شيء .
9-الظاهر : الذي فوقيته وعلوه فوق كل شيء .
10-الباطن : المحيط بكل شيء بحيث يكون أقرب إليه من نفسه .
*تنبيه : مدار هذه الأسماء الأربعة (الأول والآخر والظاهر والباطن) على الإحاطة وهي إحاطتان : زمانية (الأول والآخر) ، ومكانية (الظاهر والباطن) ، كذا ذكره ابن القيم رحمه الله .
11-الأحد : الذي لا ضد له ولا ند له ولا شريك له في إلهيته وربوبيته ، ولا متصرف معه في ذرة من ملكوته ، ولا شبيه له ولا نظير في شيء من أسمائه وصفاته .
12-الصمد : (لهذا الاسم عدة معان كلها من صفاته تعالى) :
أ-الذي لا جوف له (1)
ب-السيد الذي يصمد إليه في الحوائج (2) .
د-الذي انتهى سؤدده وكمل في أنواع الشرف والسؤدد .
هـ- الباقي بعد خلقه .
13-البر :
أ-قال ابن عباس : اللطيف .
-وفي لسان العرب : العطوف الرحيم اللطيف الكريم .
ب-وقال الضحاك : الصادق فيما وعد .
قال ابن الأثير : البر والبار بمعنى ، وإنما جاء في القرآن البر دون البار .
14-المهيمن :
قال ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي ومقاتل : هو الشهيد على عباده بأعمالهم ، يقال : هيمن يهيمن فهو مهيمن إذا كان رقيباً على الشيء .
15-العلي : فكل معاني العلو ثابتة له :
أ-علو القهر : فلا مغالب له ولا منازع .
ب-علو الشأن : فهو المتعالي عن جميع النقائص والعيوب المنافية لإلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته .
جـ- علو الذات : وهو فوقيته تعالى مستوياً على عرشه .
وهذا النوع الأخير من العلو هو الذي ضل فيه من ضل ، أما الأولان فلم يخالف فيهما أحد ممن يدعي الإسلام وينتسب إليه .
*الأدلة على فوقيته سبحانه وتعالى من الكتاب والسنة :
علو الذات ثابت عند أهل السنة والجماعة بأدلة كثيرة منها :
1-الأسماء الحسنى الدالة على العلو بكل معانية ، كاسمه العلي واسمه الأعلى وغيرهما .
2-التصريح باستوائه تعالى على عرشه في آيات كثيرة وأحاديث متعددة .
3-التصريح بفوقيته تعالى ، كما في قوله تعالى : {يخافون ربهم من فوقهم}
، وكما في صحيح البخاري عن آنس رضي الله عنه قال : كانت زينب رضي الله عنها تفتخر على أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وتقول : "زوَّجكن أهاليكن وزوجني الله من فوق سبع سموات".
4-التصريح بأنه تعالى في السماء : قال تعالى : {أأمنتم من في السماء أن يخسف ربكم الأرض فإذا هي تمور}
،ومن ذلك حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين سأل الجارية : (أين الله) ؟ قالت : في السماء . قال : (من أنا) ؟ قالت : أنت رسول - الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لسيدها معاوية بن الحكم : (أعتقها فإنها مؤمنة) . أخرجه مسلم وأبو داود والنسائي وغير واحد من الأئمة .
5-التصريح باختصاص بعض الأشياء بأنها عنده كقوله تعالى : {إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته}
، وقوله - صلى الله عليه وسلم - : (إن الله لما قضى الخلق كتب عنده فوق عرشه إن رحمتي سبقت غضبي) رواه البخاري ومسلم .
6-الرفع والصعود والعروج إليه تبارك وتعالى ، فمن ذلك :
أ-رفع عيسى عليه السلام كما في قوله تعالى : {بل رفعه الله إليه}.
ب-صعود الأعمال إليه ، كما في قوله : {إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه}.
جـ- صعود الأرواح إليه ، كما في حديث البراء الطويل الصحيح ، وفيه أن الملائكة تصعد بروح المؤمن حتى السماء السابعة فيقول الله تعالى : (أعيدوه ...) الحديث.
د-عروج الملائكة والروح إليه :
قال تعالى : {تعرج الملائكة والروح إليه}، وفي حديث الصحيحين (يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل والنهار ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم ...) الحديث .
هـ-معراج نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - إلى سدرة المنتهى وإلى حيث شاء الله كما ثبت في الأحاديث الصحيحة المشهورة .
7-التصريح بنزوله تبارك وتعالى ، كما في الصحيحين : (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فاستجب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له) .
8-تنزل الملائكة ونزول الأمر من عنده وتنزيل الكتاب من كما في كثير من الآيات .
وسنتابع ان شاء الله باقي الشرح في الدرس القادم
6-معنى إحصاء أسماء الله تعالى التسعة والتسعين المؤدي إلى دخول الجنة :
معناه القيام بحقها والعمل بمقتضاها جميعها ، وهذا المعنى يستلزم معرفتها كلها ، والإحاطة بمعانيها
مثال : من عرف عِلم الله المحيط الذي لا يعزب عنه مثقال ذرة تعبّد بمقتضى ذلك بحراسة أقواله وأفعاله وإراداته عن كل ما يغضب الله إذ كل شيء خفي أم ظهر مكشوف له سبحانه .
7-الإلحاد في الأسماء والصفات :
أ-معناه :
لغة : العدول عن القصد ، والميل والجور والانحراف ، ومنه اللحد في القبر لانحرافه إلى جهة القبلة عن سمة الحفر .
واصطلاحاً : العدول والميل بأسمائه تعالى وصفاته عن معانيها .
ب-وأقسامه :
1-إلحاد المشركين المتضمن تنزيل المخلوق منزلة الخالق كتسميتهم أصنامهم آلهة واشتقاقهم أسماء لها من أسماء الله عز وجل ، كالعزى من العزيز ، ومناة من المنان .
2-إلحاد المشبهة تشبيه الخالق بالمخلوق ، وذلك بتكييف صفاته تعالى وتشبيهها بصفات خلقه .
3-إلحاد النفاة ، وهم قسمان : قسم أثبتوا ألفاظ أسمائه دون ما تضمنته من صفات الكمال ، فقالوا : رحمن رحيم بلا رحمة ، عليم بلا علم ، سميع بلا سمع وقسم صرحوا بنفي الأسماء والمعاني.
8-صفات الله العلي :
وهي من ناحية تعلقها بأسماء الله تعالى تنقسم إلى نوعين :
أ-صفات تضمنتها أسماؤه تعالى بالاشتقاق كالعلم من العليم ، والبصر من البصير ، والسمع من السميع ، فكل اسم من هذه الأسماء يجمع اسماً وصفة .
ب-صفات أخبر الله تعالى عن نفسه وأخبر بها رسوله - صلى الله عليه وسلم - ، ولم يشتق منها أسماء ، كحبة تعالى للمؤمنين ، وكراهته انبعاث المنافقين ، ومن ذلك إثبات الوجه ذي الجلال والإكرام ، ويديه المبسوطتين بالإنفاق ، واليد والعين والقدم .... إلخ .
9-معاني بعض الأسماء والصفات :
1-الرب : المالك الذي لا منازع له ، والفعال لما يريد ، ذو التصرف التام والتدبير المطلق لكل شيء .
2-ذو الجلال : المتصف بجميع نعوت الجلال وصفات الكمال ، المنزه عن النقائص .
3-الكبير : أكبر [من] كل شيء ، الذي السموات والأرض وما فيهن وما بينهما في كفه كخردلة في كف أحد عباده ، والذي له العظمة المطلقة والكبرياء.
4-الخالق : المقدر لإيجاد الشيء .
5-الباريء: المنشيء للشيء من العدم إلى الوجود ، أي المنفذ لما قدره .
6-المصور : الممثل للمخلوقات بالعلامات التي يتميز بها بعضها عن بعض ، أي الذي ينفذ ما يريد إيجاده على الصفة التي يريدها ، فأول الأمر الخلق ثم البرء ثم التصوير .
7-الأول : الذي ليس قبله شيء .
8-الآخر : الذي ليس بعده شيء .
9-الظاهر : الذي فوقيته وعلوه فوق كل شيء .
10-الباطن : المحيط بكل شيء بحيث يكون أقرب إليه من نفسه .
*تنبيه : مدار هذه الأسماء الأربعة (الأول والآخر والظاهر والباطن) على الإحاطة وهي إحاطتان : زمانية (الأول والآخر) ، ومكانية (الظاهر والباطن) ، كذا ذكره ابن القيم رحمه الله .
11-الأحد : الذي لا ضد له ولا ند له ولا شريك له في إلهيته وربوبيته ، ولا متصرف معه في ذرة من ملكوته ، ولا شبيه له ولا نظير في شيء من أسمائه وصفاته .
12-الصمد : (لهذا الاسم عدة معان كلها من صفاته تعالى) :
أ-الذي لا جوف له (1)
ب-السيد الذي يصمد إليه في الحوائج (2) .
د-الذي انتهى سؤدده وكمل في أنواع الشرف والسؤدد .
هـ- الباقي بعد خلقه .
13-البر :
أ-قال ابن عباس : اللطيف .
-وفي لسان العرب : العطوف الرحيم اللطيف الكريم .
ب-وقال الضحاك : الصادق فيما وعد .
قال ابن الأثير : البر والبار بمعنى ، وإنما جاء في القرآن البر دون البار .
14-المهيمن :
قال ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي ومقاتل : هو الشهيد على عباده بأعمالهم ، يقال : هيمن يهيمن فهو مهيمن إذا كان رقيباً على الشيء .
15-العلي : فكل معاني العلو ثابتة له :
أ-علو القهر : فلا مغالب له ولا منازع .
ب-علو الشأن : فهو المتعالي عن جميع النقائص والعيوب المنافية لإلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته .
جـ- علو الذات : وهو فوقيته تعالى مستوياً على عرشه .
وهذا النوع الأخير من العلو هو الذي ضل فيه من ضل ، أما الأولان فلم يخالف فيهما أحد ممن يدعي الإسلام وينتسب إليه .
*الأدلة على فوقيته سبحانه وتعالى من الكتاب والسنة :
علو الذات ثابت عند أهل السنة والجماعة بأدلة كثيرة منها :
1-الأسماء الحسنى الدالة على العلو بكل معانية ، كاسمه العلي واسمه الأعلى وغيرهما .
2-التصريح باستوائه تعالى على عرشه في آيات كثيرة وأحاديث متعددة .
3-التصريح بفوقيته تعالى ، كما في قوله تعالى : {يخافون ربهم من فوقهم}
، وكما في صحيح البخاري عن آنس رضي الله عنه قال : كانت زينب رضي الله عنها تفتخر على أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وتقول : "زوَّجكن أهاليكن وزوجني الله من فوق سبع سموات".
4-التصريح بأنه تعالى في السماء : قال تعالى : {أأمنتم من في السماء أن يخسف ربكم الأرض فإذا هي تمور}
،ومن ذلك حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين سأل الجارية : (أين الله) ؟ قالت : في السماء . قال : (من أنا) ؟ قالت : أنت رسول - الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لسيدها معاوية بن الحكم : (أعتقها فإنها مؤمنة) . أخرجه مسلم وأبو داود والنسائي وغير واحد من الأئمة .
5-التصريح باختصاص بعض الأشياء بأنها عنده كقوله تعالى : {إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته}
، وقوله - صلى الله عليه وسلم - : (إن الله لما قضى الخلق كتب عنده فوق عرشه إن رحمتي سبقت غضبي) رواه البخاري ومسلم .
6-الرفع والصعود والعروج إليه تبارك وتعالى ، فمن ذلك :
أ-رفع عيسى عليه السلام كما في قوله تعالى : {بل رفعه الله إليه}.
ب-صعود الأعمال إليه ، كما في قوله : {إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه}.
جـ- صعود الأرواح إليه ، كما في حديث البراء الطويل الصحيح ، وفيه أن الملائكة تصعد بروح المؤمن حتى السماء السابعة فيقول الله تعالى : (أعيدوه ...) الحديث.
د-عروج الملائكة والروح إليه :
قال تعالى : {تعرج الملائكة والروح إليه}، وفي حديث الصحيحين (يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل والنهار ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم ...) الحديث .
هـ-معراج نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - إلى سدرة المنتهى وإلى حيث شاء الله كما ثبت في الأحاديث الصحيحة المشهورة .
7-التصريح بنزوله تبارك وتعالى ، كما في الصحيحين : (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فاستجب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له) .
8-تنزل الملائكة ونزول الأمر من عنده وتنزيل الكتاب من كما في كثير من الآيات .
وسنتابع ان شاء الله باقي الشرح في الدرس القادم
الثلاثاء أغسطس 27, 2013 10:10 am من طرف سوس
» طريقه وضع توقيع فلاش
الجمعة يوليو 05, 2013 11:57 am من طرف fidou
» صيام ثلاثة أيام= صيام السنة كلها
الجمعة يوليو 05, 2013 10:56 am من طرف fidou
» ولا ذبابة.. !
الجمعة يوليو 05, 2013 10:52 am من طرف fidou
» يستحق الحب .. إنه نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
الجمعة يوليو 05, 2013 10:51 am من طرف fidou
» محفظ ٌ قرآن معتمد أونلاين
الجمعة يوليو 05, 2013 10:47 am من طرف fidou
» فضائل شهر رمضان
الجمعة يوليو 05, 2013 10:26 am من طرف fidou
» هل تريد النصر؟
الإثنين سبتمبر 10, 2012 8:40 pm من طرف أم محمود
» إجازة معتمده فى القراءات العشر عبر النت
الجمعة يونيو 29, 2012 12:03 am من طرف إجازه معتمده اونلاين
» اسرع إجازة عبر الإنترنت فى شهر متصلة السند بالرسول
الخميس يونيو 28, 2012 11:40 pm من طرف إجازه معتمده اونلاين
» منتديات دروبي عالمي الأسلأمي الدعوية اريد ان ادعوكم للمنتدايhttp://rfiaaildilrarb.7olm.org/
الإثنين يونيو 25, 2012 3:29 am من طرف ناصر السنة
» .~* وَسَقَطَت وَرِقه مَن شَجَرَة الْعُمُر *~.
الثلاثاء يونيو 19, 2012 10:09 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» !الأب مشغول..والأم فى الأسواق!
الثلاثاء يونيو 19, 2012 9:53 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» ...حب دينك سبب ثباتك عليه...
الثلاثاء يونيو 19, 2012 9:28 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» حاسـوبي الأفضـل بين الحواسيب
الثلاثاء يونيو 19, 2012 9:03 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» ! رساله الى أصحاب الوجوه العابسه !
الثلاثاء يونيو 19, 2012 8:52 pm من طرف •°حہيآئيٌ آآيہُمانيً°•
» صيام الأيام البيض لشهر رجب 1433
الجمعة يونيو 01, 2012 3:16 pm من طرف انور ابو البصل
» صيام الأيام البيض لشهر جمادى الاخرة 1433
الخميس مايو 03, 2012 3:49 am من طرف انور ابو البصل
» صيام الأيام البيض لهذا الشهر ربيع الثاني 1433
الإثنين مارس 05, 2012 3:20 pm من طرف انور ابو البصل
» صيام الأيام البيض لشهر ربيع الأول 1433
السبت فبراير 04, 2012 2:16 pm من طرف انور ابو البصل
» حلول قساوة القلوب
السبت يناير 28, 2012 1:29 pm من طرف انور ابو البصل
» لمن يريد دعوة شخص أجنبي للإسلام
السبت يناير 28, 2012 1:56 am من طرف الكعبة روحى
» علاج السرحان في الصلاة
السبت يناير 14, 2012 7:08 pm من طرف wegdan
» اسماء وصفات الله عز وجل
الخميس يناير 12, 2012 3:30 pm من طرف ا.عمرو
» اجعل الله همك يكفك ما اهمك
الخميس يناير 12, 2012 1:49 pm من طرف wegdan
» روائع الكلام
الخميس يناير 12, 2012 12:18 am من طرف ا.عمرو
» العبرة بالنهاية
الأربعاء يناير 11, 2012 7:06 pm من طرف ابومحمودعماد محمود
» مخطط جورج سوروس الذي يدافع عنه البرادعي لاختطاف الثورة المصرية
السبت يناير 07, 2012 9:27 am من طرف ا.عمرو